شبكة رصد الإخبارية
follow us in feedly

منهم مناضلان عبر “تويتر”.. أين ذهبت رموز “ثورة يناير”

منهم مناضلان عبر “تويتر”.. أين ذهبت رموز “ثورة يناير”
ساعات قليلة تفصلنا عن الذكرى السادسة لثورة 25 يناير، التي بدأت بدعوات أطلقها الشباب عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ونجحت في الإطاحة بنظام الرئيس المخلوع حسني مبارك ونظامه.

ساعات قليلة تفصلنا عن الذكرى السادسة لثورة 25 يناير، التي بدأت بدعوات أطلقها الشباب عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ونجحت في الإطاحة بنظام الرئيس المخلوع  حسني مبارك ونظامه.

ويقبع عدد من رموز الثورة في السجون، وتلاحق البعض منهم دعوات قضائية.

مناضل الكيبورد “وائل غنيم”
تسلم المنسق بشركة “جوجل” العالمية، جائزة جون كيندي السنوية في الشجاعة باعتباره أحد رموز ثورة يناير2011م، بعد إنشائه صفحة “كلنا خالد سعيد”، والدعوة للتظاهر ضد حكم الرئيس السابق حسني مبارك في عيد الشرطة.

في 18 يناير العام الماضي، رفضت محكمة القضاء الإداري، الدعوى القضائية المقامة من المحامي سمير صبري، لإسقاط الجنسية المصرية عن “غنيم” والملقب بـ”مناضل الكيبورد” لاتهامه بالعمالة والتخابر ضد بلاده والعمل لحساب قوى خارجية.

واكتفى غنيم بالتعليق على الأحداث الجارية في مصر على موقعا التواصل الاجتماعي “فيس بوك” و”تويتر”

تويتات البرادعي

وأيضًا الدكتور محمد البرادعي مدير وكالة الطاقة الذرية سابقًا، والذي غادر مصر بعد مجزرتي رابعة والنهاضة، و مؤخرًا يقدم سلسلة حلقات على قناة العربي، ببرنامج “وفي رواية آخرى” يسرد فيه البرادعي مراحل معاصرته لما قبل ثورة يناير حتى أزمة دعوات سحب الجنسية منه، إذ يواجه “البرادعي”، تهمًا بالتحريض على مؤسسات الدولة، وعبدالفتاح السيسي عن طريق إطلاق الشائعات بوجود حلات اختفاء قسري في مصر، بحسب بلاغ قدمه المحامي “طارق محمود” برقم 5085 لسنة 2015، وطالب فيه بوضع نائب رئيس الجمهورية المعين على قوائم ترقب الوصول، والقبض عليه فور وصوله للأراضي المصرية.

علاء عبد الفتاح
بدأ عضو حركة الاشتراكيين الثوريين علاء عبدالفتاح المشاركة في الحياة السياسية مبكرا، بمشاركته في وقفة تطالب باستقلال القضاء عام 2006م، وكان أحد أبرز وجوه ثورة 25 يناير 2011م، التي أطاحت بالرئيس السابق حسني مبارك عام 2011م.

ويقضي الناشط السياسي “عبدالفتاح”، عقوبة بالسجن 5 سنوات في القضية الشهيرة بـ”أحداث مجلس الشورى”، لاتهامه بالاعتداء على المقدم عماد طاحون وسرقه جهازه اللاسلكي، وتنظيم مظاهرة دون تصريح أمام مجلس الشورى، لاعتراضه على المحاكمات العسكرية للمدنيين.
أحمد دومة

تمت محاكمة “دومة” و227 آخرين في قضية “أحداث مجلس الوزراء” بتهمة حرق المجمع العلمي، بعد استئنافه على الحكم الصادر بمعاقبته بالمؤبد وتغريمه 17 مليون جنيه، وكذلك يقضي عقوبة بالسجن 3 سنوات في “أحداث مجلس الشورى”.
أحمد ماهر
بداية أحمد ماهر السياسية، كانت عام 2008م، حين أسس حركة 6 أبريل، والتي صدر قرار بحظرها في أبريل 2014، من محكمة الأمور المستعجلة.

وفي ديسمبر 2013م، قضت محكمة عابدين بالحكم على أحمد ماهر، وأحمد دومة ومحمد عادل، بالسجن 3 سنوات وتغريمهم 50 ألف جنيه، بتهمة التظاهر بدون تصريح، والتعدي على أفراد الأمن أمام محكمة عابدين.
ورغم انتهاء فترة حبسه إلا أن قوات الشرطة ترفض إخلاء سبيله.
محمد عادل
تم إخلاء سبيل محمد عادل، القيادي بحركة شباب 6 إبريل “جبهة أحمد ماهر” بعد قضائه مدة العقوبة المقررة عليه 3 سنوات بتهمة التظاهر. وكان عادل قد ألقي القبض عليه أثناء مداهمة المركز المصري للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، في 18 ديسمبر 2013م، بدعوى أنه مطلوب توقيفه في قضية خرق قانون التظاهر، وصادر بحقه أمر ضبط وإحضار من النائب العام في قضية التظاهر أمام مجلس الشورى، والاعتداء على ممتلكات عامة.

وكانت محكمة النقض قد أيدت حكم محكمة جنح مستأنف عابدين بحبسه ومؤسس حركة 6 إبريل، أحمد ماهر، والناشط السياسي أحمد دومة، 3 سنوات، لاتهامهما بمخالفة قانون التظاهر، والتعدي على قوات الشرطة.

أسماء محفوظ
وتواجه أسماء محفوظ وآخرين عدة تهم في القضية المعروفة إعلاميًا بـ”قضية تمويل منظمات المجتمع المدني”، وتم منعها من السفر بقرار من النائب العام المستشار نبيل صادق، في ديسمبر الماضي.



تنفيذ و استضافة وتطوير ميكس ميديا لحلول الويب تنفيذ شركة ميكس ميديا للخدمات الإعلامية 2023