نشرت وكالة الاستخبارات الأميركية (سي آي إيه)، في مجلة الإكونوميست، إعلانا تطلب فيه موظفين لمهمة وصفتها بأنها فريدة من نوعها.
وطلبت الوكالة من خلال الإعلان “ضباط عمليات” من المهنيين ورجال الأعمال، مشيرة إلى ان الخبرة ليست من متطلبات الوظيفة ولكنه يفضل أن يكون لدى المتقدم علاقة بمجال الأعمال ويفضل أكثر أن يكون على دراية بالمبيعات أو التسويق أو إدارة الأعمال عموما.
وتتطلب الوظيفة أن يكون المتقدم إليها متواجدا داخل الولايات المتحدة الأميركية على أن يكون لديه جنسية أميركية أو أن يكون مزدوج الجنسية، أو على الأقل بحوزته إقامة في الولايات المتحدة.
وأوضحت الوكالة أن الوظيفة تتطلب السفر للخارج، فيما لم توضح العائد المادي الخاص بها.
واعتادت وكالة الاستخببارات الإعلان عن وظائفها، ولكن ليس بالنشر في المجلات ولكن من خلال مندوبين يجوبون الجامعات الأميركية.
ولم تضم الوكالة لإعلان التوظيف البريد الخاص بقسم الموارد البشرية لديها بل صندوق بريد مركز التوظيف لإرسال الطلبات بالبريد العادي.