ولفت المركز أن الضغوط التي تمارس على رئيس السلطة الفلسطينية، انضم إليها صهر ومستشار ترامب جاريد كوشنر في لقائه قبل ثلاثة أسابيع، مقابل طرح مبادرة لبدء التفاوض بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية في غضون أربعة أشهر.
ومن جهتها ذكرت صحيفة «إسرائيل اليوم» أن «إسرائيل» تمارس ضغوطا على الولايات المتحدة لمنع لقاء ترامب مع عباس قبيل إلقائه كلمة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وأكدت الصحيفة عن مصدر فلسطيني رفيع المستوى أن إسرائيل طالببت بعد عقد اللقاء قبل الكلمة وذلك للتأكد من عدم احتواء الكلمة على فقرات تحريضية.