عندما يساوى الجنيه المصرى ….دولارآ واحدآ واطباءالعيادات النفسيه يهاجرون جميعهم خارج مصر
وتعود لمصر جميع الطيور المغرده…المهاجره فى جميع المجالات
ويستمر الرئيس مرسى فى ضرب المثل و القدوه المخلصه لعوده الروح والأنتماء…والأصلاح
ويجمع شعبنا العظيم على كلمه سواء …وتندثر الأنانيه
ويؤمن الجميع بان العمل المخلص عباده …وان للوقت قيمه عظيمه عند اولى الألباب
وتختفى الدروس الخصوصيه…والرشوه …والمحسوبيه…والعلاج حق لكل مواطن
ولتكتمل نهضه مصر التى تكون قد آمنت بها جميع الأطياف ويغلب على الأمه الرضا
ويصبح فى مصر حزبين كبيرين او ثلاثه بانتماء مصرى فقط لاغير
ومواطنه كامله ….ومرجعيه اسلاميه… لاتفرق بين اى منهما …فهما نسيج واحد
ويختفى الباحثون على نقطه سوداء فى الثوب الأبيض وتعود الروح وبالقانون والمؤسسات
وساعتها باذن الله سيرفض فتره رئاسه ثانيه…ويكون قد ادى رسالته…وعمق الأنتماء
ويصبح عندنا الرئيس السابق الحر وتكون قد انصلحت الأحوال ويخرج لنا الصندوق شابآ لايتجاوز الأربعين من عمره…للرئاسه ووزراء فى سنى عمره
وتكون قيمه الجنيه المصرى تساوى …دولار واحد فقط او اقل ونكون قد عدنا الى الزمن الجميل….وليس ذلك ببعيد ولا بكثر
