أعدت شبكة «رصد» تقريرا مفصلا عن أحداث 23 يوليو 1952، وسط ما يدور حولها من لغط ومناقشات، وحول تسميتها بالثورة أو الانقلاب.
وتناول التقرير الجدول الزمني للأحداث، حتى نجاح حركة الضباط الأحرار في تولي الحكم، ثم انقلاب عبدالناصر على محمد نجيب وإيداعه الإقامة الجبرية، ومسيرة الرئيس الأسبق جمال عبدالناصر من التأييد الشعبي وحتى هزائمه المتكررة.