وأضاف: “إن ممارسة ضغوط غير ضرورية على إثيوبيا من خلال التسييس المتعمد وتدويل المسألة لن تجعل إثيوبيا تقبل بمعاهدة الحقبة الاستعمارية بشأن نهر النيل”.
ووصف نائب رئيس الوزراء الإثيوبي الشروط بغير العادلة مؤكدا انحيازها لمصالح مصر والسودان فقط.
وأردف: “إثيوبيا ليست على استعداد للتوقيع على اتفاق من شأنه أن يضر بمساعي التنمية للأجيال القادمة”.