علمت شبكة رصد من مصدر مطلع بسيناء ان العمليات العسكرية لتمشيط سيناء وتحرير المجندين المخطوفين لم تبدأ حتى الان وأن الدفع باليات وأسلحة لمناطق متعددة في سيناء هو تحرك تكتيكي استعدادا لأي عمليات في الساعات المقبلة وأن القوات حصلت على الموافقات من القيادات السياسية والعسكرية.
وفي سياق متصل انطلقت قوات عسكري وأرتال ومجنزرات لمناطق متعددة من شمال سيناء استعدادا للعملية العسكري المحتملة خاصة منطقة الجورة والمهدية والبلف وسط تحليق مكثف من الطائرات المروحية بتلك المناطق لتمشيطها.
كما وصل وصل دفعة من القوات الخاصة للشرطة المصرية إلى مدينة العريش منذ قليل تتضمن 14 سيارة من نوع "هامر" و75 من أفراد الجيش المصرى مقسمين على أتوبيسين.