قال الصحفي القبطي رامي جان أمس الخميس أنه بالنسبة للكنائس المحترقة قال لي الشيخ أبو يحي بالحرف "امن دوله طلب مني وضع القنبلة في الكنيسة و لكني هربت منهم فاستخدموا البعض من المتعصبين بحجه أن الأقباط كفار لتفجير الكنيسة " هذه شهادة للتاريخ ليعلم الناس من يفجر الكنائس.
وأضاف رامي على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك " أن دماء الأقباط في رقبة البابا تواضروس الذي أشعل الفتيل من البداية و دماء المصريين جميعا في رقبة السيسي و وزير داخليته السادي الذي يكذب علي الهواء و يتحدث عن عدم وجود رصاص حي و استخدام القوه منذ اللحظة الأولي من فض الاعتصام و جاري و عوده طوارئ مبارك الآن إما ثوره 25 يناير أو نظام مبارك كاملا و أكثر شراسة من قبل".