وقع علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، في إحراج خلال لقاء مع الإعلامي خيري رمضان، حيث أحرجته إحدى الأسئلة المرسلة من احد المواطنين، وجعلته غير قادر على الرد الصريح وأنما اتهم من أرسل السؤال انه لجان الكترونية ومزيف للحقيقة.
حيث جاء السؤال “ما حكم من أباح دم مسلم واتهمه بالكفر والنفاق”.
فقال جمعة: ربما يكون هذا السؤال يقصد به من كان في رابعة الذين قتلوا 6 من الضباط، أو يكن من أحد أفراد اللجان الإلكترونية للإخوان الذين اقتطعوا جزءًا من حديثي إلى الجيش عندما قلت لهم اضرب في المليان عند حديثنا عن الخروج، وهم يقومون باقتطاع الحديث على غرار لا تقربوا الصلاة.