وعن كيفية مواجهة تلك الهجمات، لفت التقرير إلى أنه من أجل بناء منظومة دفاعية مؤثرة، يجب أن يتوفر بيانات ومعلومات متعلقة بالهجمات التي وقعت في الاونة الأخيرة.
التقرير يأتي في إطار اتهامات لروسيا، بالوقوف وراء هجوم «بيتيا» العام الماضي، والذي وضرب شركات في الولايات المتحدة وأوروبا وأماكن أخرى.
ولفت التقرير إلى أن الصين وكوريا الشمالية وروسيا تشارك أحيانا في عمليات قرصنة إلكترونية، مشيرا إلى قرصنة ينفذها ناشطون سياسيون ومنظمات إجرامية.