وجه حزب الجبهة الديمقراطية بيانًا اليوم الأحد هنأ فيه أقباط مصر بعيد القيامة المجيد في عامه الأول بعد رحيل البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية؛ مؤكدًا أن مصر كانت وستظل نسيجًا واحدًا يضم المسلمين بجوار المسيحيين بلا تفرقة أو تمييز.
وقال السعيد كامل رئيس حزب الجبهة الديمقراطية في تهنئته لأقباط مصر أن حزبه حزين على رحيل البابا قائلاً "لكن العزاء هو تاريخ هذا الرجل ومواقفه الوطنية وحكمته".