أطلق عدد من الناشطين هاشتاج «بالمرصاد»، تعبيرا على الاستعداد الدائم للمقاومة في غزة لصد أى هجوم للاحتلال على القطاع.
وتفاعل عدد كبير من الناشطين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مع الهاشتاج، الذى جاء بعد عملية خان يونس، وأدت لاستشهاد سبعة فلسطينيين من كتائب القسام، وقتل ضابط للاحتلال من قوة خاصة تسللت مساء الأحد.
وعبر النشطاء خلال تغريداتهم عن فرحتهم باستعداد المقاومة الدائم لصد أى غدر للاحتلال، فيما قال أخرون أن ما يجرى هو تفوق للقسام فى صراع الأدمغة.
كافة الإعلاميين الصهاينة والمحللين الصهاينة يتحدثون بالإجماع.. ما حدث في #غزة الليلة يمثل أكبر فشل للجيش الصهيوني.
يا أبناء اليهودية هذه #غزة، راجعوا التاريخ جيدا.#بالمرصاد
— أدهم أبو سلمية #غزة 🇵🇸 (@adham922) November 11, 2018
ظنوا أن الرماة نزلوا عن الجبل … فجائتهم الاسهم من حيث لا يعلمون ..!#بالمرصاد
— براء|🇵🇸 (@D22x6v3huPrXDVR) November 11, 2018
تقدم فالقسام لك #بالمرصاد
تقدم
وستجد هنا
موتاً زئام #قروب_جزائسطين pic.twitter.com/0wRlWRRPeE
— أطُيآفُ آلُِشُهـآدِة (@atyaf_elshahada) November 11, 2018
حاول العدو تنفيذ عملية سرية معقدة في غزة ،الغرض منها النيل من المقاومة واظهارها ضعيفة ،لكن وكعادته : أخطأ التقدير !!
.
.
🇩🇿🚀🇵🇸✌#بالمرصاد#قروب_جزائسطين— 🇩🇿мคяìαຖค🇵🇸 (@laluzdemividamm) November 11, 2018
*أيها الرجال على سواعدكم ذاب فلاذ الدبابة في الزنة*
حفظكم الله #بالمرصاد pic.twitter.com/5GYpVAr1nj— أيمن الهسي (@aymanps1993) November 11, 2018
غزة كالقنصلية من يدخل إليها لا يخرج إلا قتيلاً👊#بالمرصاد
— Walaa Hijazi (@Walaahijazi9) November 11, 2018
من العبر في حدث الليلة:
إسرائيل تتراجع عسكريا في العمليات النوعية،
وكتائب القسام تتفوق وتنجز صد إعتداء وتثبت الجهوزية العالية واليقضة، وقادم الأيام سيضع المجاهدين أمام خيار عسكري مهم وهو خطف قادة العدو من الثكنات المحيطة والبادي أظلم.
الله غالب✌🏼#بالمرصاد— مهند سامي | غزة (@HNOODGAZA) November 12, 2018
ما حدث ليلة البارحة أن غزة سجلت أسطّورة عظيمة بما فعلته بجنود الذل و العار وهذا ان دل على شيء فإنه يدل على شوكة المقاومة ما زالت تقوى وتزيد الألم خاصرة المحتل فحفظ الله أهل غزة ومقاومتها وكل من أيدها وكان عوناً لها في الشدائد. #بالمرصاد
— Eng.Islam M.Abbass (@EngIslamMAbbas1) November 12, 2018
القسام منذ اغتيال فقها في غزة واغتيال الزواري والبطش خارج البلاد وانفجار جهاز الاتصالات في دير البلح وكشف بعض العملاء الخطيرين ومحاولة خطف الشيخ نور واغتياله اليوم هو في حرب عقول وادمغة وليس في حرب ترسانة عسكرية وعرض قوة #حرب_الادمغة#بالمرصاد
— مصطفى أبو عمر (@mustafaabushaam) November 11, 2018