وذكرت الخارجية في رسالتها أن نية إثيوبيا بدء عملية ملء السد دون التوصل لاتفاقٍ نهائي «يرقى إلى خرقٍ مادي بالتزامات إثيوبيا القانونية دوليًا» ووصفت الموقف الحالي بأنه «من المحتمل أن يشكل تهديدًا خطيرًا على أمن وسلام المنطقة».
ودعت الوزارة المجتمع الدولي إلى «إقناع إثيوبيا بخطورة الوضع» و«تشجيعها» على قبول مشروع الاتفاقية التي وقعتها مصر في فبراير بواشنطن، عقب محادثات بينها وبين إثيوبيا والسودان، بوساطة من إدارة ترامب والبنك الدولي.