عبر عمرو حمزاوي – أستاذ العلوم السياسية أن 30 يونيو مرحلة للتعبئة الشعبية، شارك فيها بجانب الملايين من المصريين وأنه معها لكن 3 يوليو فهو انقلاب وخروج عن المسار الديمقراطي لذلك تراجع عن العمل السياسي وغير مستعد للمساومة على مبادئه "بحسب تعبيره".
وأجاب حمزاوي – فى فيديو تداولته عدد من المواقع الاخبارية -على من هو الرئيس الشرعي للبلاد، موضحا مفهوم الشرعية الذي يعتمد على مكونين أساسيين، أولهما صندوق الانتخابات وثانيهما الرضا الشعبي، وهو ما حدث مع الدكتور محمد مرسي أنه لم يصبح يحظى بقبول ورضا شعبي، مؤكدا أن ما حدث فى 3 يوليو هو خروج على المسار الديمقراطي "بحسب تعبيره".