بعد 6 أشهر من الإنقلاب لا تزال دول العالم المؤيدة والمعارضة له تترقب المشهد المصري والذي يسوده التخبط والإرتباك، فبات الأمر ليس الىن محل تأييد أو معارضة كما ظهر في بداية الأمر في الثالث من يوليو، فتراجعت دول عن تقديم المساعدات وهدأت الحماسة والإنفعال للانقلاب خاصة من جانب دول الخليج التي تقلص دورها الآن بعد مرور مدة طويلة لم تنتهي الصورة كما مخطط لها وفقا لما يسمى"خارطة الطريق"
ابن صهيون يتبنى الانقلاب في مصر والخليج يتبعه