
وتبين أن إثارة هذه الضجة لوجود ورقة بالقضية ترجع إلى انتخابات 2102 التى كام محتملًا أن يتقدم أبو إسماعيل إليها لولا أمر جنسية والداته التى أخرجته من سباق الترشح.
وتبين أن من بين الأوراق المقدمة طلب ترشح حازم صلاح لرئاسة الجمهورية والمقدم إلى اللجنة العليا للانتخابات عام 2012 وقت ترشح الشيخ حازم للرئاسة.
بينما نفى الشيخ صفوت بركات ما أشيع عن تقدم الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل عن تقدمه بطلب الى قاضي المحكمة يطلب منه السماح بسحب ملف الترشح لرئاسة الجمهورية.
وأثير اللغط حول هذا الأمر "حول فوبيا الخوف من الإسلاميين تبرك حسابات الإعلام" فور ورود أنباء عن وجود ورقة ترشح لانتخابات الرئاسة ضمن أوراق قضية أبو إسماعيل ، رغم الزج بهم فى سجون الانقلاب.