قال الداعية الإسلامي الدكتور صفوت حجازي بعد رفع جلسة محاكمته اليوم، في القضية المعروفة إعلاميًا بقضية "أحداث مسجد الاستقامة إن "شهداء رابعة العدوية كانوا رجالا ومن يكملون المسيرة بعدهم كانوا رجالًا أيضًا"، مؤكدا "أننا لا يهمنا السجن ولا السجان".
وأضاف حجازي أن الشباب والحرائر في الخارج سيكملون مسيرة ثورة ٢٥ يناير، مشددًا على عدم اعترافه بما حدث في 30 يوليو، ولا دستور العسكر في ٢٠١٤.